مريء باريت أمثلة على

• الباحثون عاجزون عن تنبؤ أي من الحالات التي تعاني من حرقة المعدة ستتطور إلى مريء باريت.
• الباحثون عاجزون عن تنبؤ أي من الحالات التي تعاني من حرقة المعدة ستتطور إلى مريء باريت.
• يعتقد أن أهم سبب لحدوث مريء باريت أنه تكيف للتعرض المزمن للحمض الناشئ من الارتداد المريئي.
• على الرغم من أن الأطباء القدامى اتخذوا نهج الانتظار مع المراقبة, إلا أنه حديثا دعم بحث منشور النظر في التدخل الطبي في علاج مريء باريت.
• على الرغم من أن الأطباء القدامى اتخذوا نهج الانتظار مع المراقبة, إلا أنه حديثا دعم بحث منشور النظر في التدخل الطبي في علاج مريء باريت.
• يؤيد بعض الأطباء إجراء عملية تنظير مرة واحدة في الحياة أو كل 5-10سنوات للمرضى الذين يعانون من ارتجاع المريء لمدة طويلة لتقييم احتمال وجود تحول في الخلايا أو مريء باريت.
• يؤيد بعض الأطباء إجراء عملية تنظير مرة واحدة في الحياة أو كل 5-10سنوات للمرضى الذين يعانون من ارتجاع المريء لمدة طويلة لتقييم احتمال وجود تحول في الخلايا أو مريء باريت.
• برهنت النتائج أن الجذ بواسطة الترددات اللاسلكية لديها فعالية بمقدار 90% أو أكثر بصدد استكمال إزالة مريء باريت و خلل التنسج مع قوة تحمل تصل إلى 5 سنوات و مواتية الأمان.
• تتواجد الحالة في 5-15% من المرضى الذين يطلبون الرعاية الصحية بسبب حرقة المعدة (مرض الارتداد المعدي المريئي), على الرغم من المجموعات الفرعية الكبيرة من المرضى الذين يعانون من مريء باريت لكن ليس لديهم أعراض مرضية.
• الجذ بواسطة الترددات اللاسلكية المعتمدة على البالون; اخترعها جانز و ستيرن و سيليكسون عام 1999م, هو نمط علاجي جديد لعلاج مريء باريت و خلل التنسج, و هو موضوع العديد من التجارب السريرية المنشورة.
• أوصت الجمعيات الطبية أنه إذا كان المريض لديه مريء باريت ,و آخر عملتي تنظير و أخذ الخزع أكدت عدم وجود خلل تنسج فإن المريض لا يجب عليه أن يخضع لعملية تنظير أخرى خلال ثلاث سنوات.
• حاليا توصي جمعيات أمراض الجهاز الهضمي و أخصائيو أمراض الجهاز الهضمي بأن أي تشخيص لخلل التنسج أو الدرجة العالية من مريء باريت يتم التأكد منه من قبل اثنين على الأقل من أخصائي الأمراض المتدربين في زمالة أمراض الجهاز الهضمي قبل العلاج النهائي للمرض.
• لا يوجد في الوقت الحالي أي طريقة معتمدة لتحديد المريض الذي يعاني من مريء باريت الذي ستتطور حالته إلى سرطان المريء, بالرغم من دراسة حالية وجدت الكشف عن ثلاث تشوهات وراثية مختلفة ارتبطت بمقدار 79% بفرصة التحول إلى سرطان خلال 6 سنوات.